التعليم بين النظرية والتطبيقية

ليث اللامي ولكن فلننظر الى سبب التردي وسبب عدم استقرار الاوضاع فكلا من التعليم خاصة والسياسة يرتبطا بعلاقة وثيقة جدا فَلَو كان الطالب مثقفا واعيا متحضرا لجاءت حكومة متحضرة ووواعية تسعى لاصلاح الاوضاع وتطويرها مما كانت عليه في السابق ولكن اقتتال الساسة وعدم توحيد الصف السياسي وعدم توحد أبناء الشعب أساسا واتحاده مع بعضه ليكن

الأتراك الجبليين او المواطنين الشرقيين

ليث اللامي كان التأكيد على الهوية التركية ـ بالقبول بالقول المأثور لمصطفى كمال اتاتورك : سعيد هو ذاك الذي يصف نفسه بالتركي . والذي إرتكز في ترسيخه في جمهوريته العلمانية علي ثلاث وسائل كانت الأكثر فعالية وهي : 1)إغلاق المدارس والجميعات الدينية . 2)استبدال الرموز الشكلية للطبيعة الإسلامية أو حتي الشرقية بأخرى أوروبية مثل يوم

منح جنسية بلد وقانون البطاقة الوطنية

ليث اللامي ان توصيف المادة ٢٦ (ب) من قانون البطاقة الوطنية بالمخالفة للدستور و فيها اكراه للقاصر مقاربة غير موفقة خصوصا و ان التبرير المطروح يقول ان هؤلاء الاطفال لا يريدون اسلامهم بمجرد انتقال احد الوالدين الى الاسلام *- ان الحكم على بقاء هؤلاء الاطفال على الديانة غير الاسلامية مع اسلام احد ابويهما ترجيح بلا

الساطة الرابعة .. صاحبة السعادة

ليث اللامي يعتمد الناس على هذه ألسلطة في الوصول إلى دهاليز وأروقة السياسة و للوصول إلى الخبر الصحيح والإفصاح عن المعلومات،وخلق القضايا، وتمثيل الحكومة لدى الشعب وتمثيل الشعب لدى الحكومة. هذه السلطة هي التي تحارب الفساد وتفضح كل فاسد يتطاول على الوطن،حصاد 14سنة عندما يتحول الإعلامي من صاحب رسالة إنسانية إلى آلة ناطقة تعمل باجر

المرأة حاضرة في كل محطة

ليث اللامي المواطن ضحية الإنغلاق، وأنصاف الحقيقة تؤدي الى أنصاف في الحلول، والركاكة في البنيان الأسري المستقبلي، تعد قضية في غاية الخطورة على بناء المجتمع، لذا فالمرأة في هذا القضية ليست رقماً، بل فكراً، وعلماً، وشراكة حيث تصنع النصف الآخر، إذن هي أم صالحة لبناء أمة صالحة، ولو استعرضنا التأريخ الانساني، لوجدنا أن المرأة حاضرة

ازمة الكهرباء والصراع السياسي

ليث اللامي استمرار أزمة  الكهرباء  ليومنا  هذا ترتبط  بثلاث  أسباب  رئيسية أولها سياسيا  وتجارية ثانيا ، وثالثا  المواطن  نفسه ، أما السبب الأول الصراع  السياسي المحتدم  بين اغلب القوى سواء كانت  الداخلية  أو الخارجية من اجل السلطة و النفوذ  ، وتحقيق مكاسب انتخابية أو إعلامية ،والعمل على  إقصاء الآخرين ،  وإعطاء صورة للكل  بأنهم ليسوا

هي مناسبة ضد العنف والتطرف للمرأة

ليث اللامي في العام 1977 وفي القرار (32 / 142 ) دعت الجمعية العامة الدول إلى إعلان يوم من أيام السنة يوما للأمم المتحدة لحقوق المرأة والسلام الدولي, وذلك وفقا لتقاليدها وأعرافها التاريخية والوطنية. وقد دعت الجمعية العامة الدول إلى المساهمة في تعبئة الظروف اللازمة للقضاء على التميز ضد المرأة وضمانة مشاركتها الكاملة في التنمية

« الصفحة السابقة الصفحة التالية «