الوعي الزائف وازمات البلد د. ولي علي لا يزال منهج الظاهرة الصوتية والصراخ المتتابع يحكم طريقة التعبير في العراق الجديد بخصوص كافة القضايا، فما أن يتعالى صوت بشأن قضية ما بغض النظر عن عدالتها من عدمها، يلتحق به مواكب الصراخ المتتابع الذي يتحول الى صوت مدوي لا تفهم تفاصيله ولا يدرك سبب صراخه،ويظل الحال على
منح مجلس ادارة المركز العربي الدنماركي للثقافة والفنون والاعلام الاعلامية وملكة جمال لبنان 1986 سوسن السيد لقب سفيرة النوايا الحسنة لعام 2021 , واعلن المركز ان السيد منحت هذا اللقب تقديرا لجهودها الاستثنائية والاعمال التي تقدمها في خدمة الشعوب ورفع مستويات الثقافية والاجتماعية والانسانية في الوطن العربي من خلال المهرجات التي تقيمها في اغلب الدول
لماذا يطالب الفاسدون بمحاربة الفساد قيصر الصحاف ورثت حكومة الكاظمي تركة ثقيلة من ادارات بائسة لحكومات سبقتها فلا أمن ولا اقتصاد ولا مال ولا فرص عمل ولا خدمات عامة ولا طرق ولا كهرباء ولا ماء ولا تعليم ولا صناعة ولا زراعة، فضلا عن انتشار الفقر والفساد والترهل الوظيفي واندثار القطاع الخاص واعتماد شبه كلي على
ايران وحكومة الكاظمي بفرشاة مسجدي د. ولي علي احاطت علاقة ايران بحكومة الكاظمي تكهنات مفتوحة الطرف، إذ افترضت اطراف ذات اغراض خاصة، أن هذه العلاقة، ستنطلق من قاعدة الاتهام والشك بين الطرفين بناء على افتراضات وسيناريوهات لا وجود لها على ارض الواقع، لذا، فهي متجهة بحسب هذه الافتراضات الى المزيد من البرود والتباعد، وهو امر
حادثة المطار واسطوانة الاتهامات الفارغة قيصر الصحاف واجهت تصريحات السيد العبادي لقناة العراقية في ٢٠٢٠/١٢/١٠ الكثير من ردود الأفعال، حيث ادّعى ان الطائرات المسيرة التي نفذت عملية مطار بغداد في ٢٠٢٠/١/٣ حصلت على موافقة عراقية، والتي وجدت فيها بعض الاطراف وسيلة لتخفيف وطأة مآزقها المتعددة والاندفاع نحو سباق محموم على توزيع الاتهامات يميناً وشمالاً لشخصيات
قانون اللاجئين والتدافع السياسي د.ولي علي رفض مجلس النواب من حيث المبدأ مقترح قانون اللاجئين المقدم من الحكومة، وتم تعليل الرفض من قبل لجنة المهاجرين والمهجرين بثلاثة اسباب هي ( تضمنه لمنحة مالية، يسمح بمنح الجنسية العراقية ضمن شروط معينة، يحوي بعض الحقوق الممنوحة للاجئين). يعد هذا القانون احد التشريعات المهمة، لذا نورد على ما
د. ولي علي يستدعي مفهوم (الوثوق) جملة من الالتزامات في كل حقل من حقول الحياة، ويكتسب أهمية بالغة في العلاقات العامة والخاصة، وقد تم توظيفه في الحقل السياسي من خلال الانظمة الديمقراطية بوصفها علاقة (طوعية اختيارية) تقوم على أساس التفويض المعتمد على الاهلية والقبول، لذا، فإن الثقة في الحكومات الديمقراطية بمثابة شريان الدم الذي يغذيها
