أشّر عضو اللجنة المالية النيابية مصطفى سند، مخالفات بتخصيصات مكتب رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ضمن جداول موازنة 2024. وقال سند، “لاحظنا التخصيصات لمكتب رئيس الوزراء بها اكثر من جنبة، الجنبة الأولى هي ارتفاع التخصيصات ومناقلة التخصيصات في غير أبواب لغرض التخفيض شكلاً امام الجداول، خصوصا الصناديق وصندوق التنمية وغيرها”. والمخالفة الثانية وفقاً لسند، “هي
اللجنة المالية النيابية: حريصون على إتمام تعديل قانون الملاك لرفع الغبن عن شريحة كبيرة من الموظفين
قررت لجنة مكافحة المحتوى الهابط في وزراة الداخلية، اتخاذ الاجراءات القانونية بحق إحدى المشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي المدعوة (وردة العراقية). وقال مصدر أمني، إن “الإجراءات القانونية تأتي بناء على قرار محكمة الكرخ المختصة بقضايا النشر والإعلام”. وفي وقت سابق من العام الماضي، حكمت رئاسة محكمة استئناف بغداد/ الكرخ، على الفاشينيستاملقبة بـ (وردة العراقية) بالحبس
افتتح رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، أعمال مؤتمر بغداد الدولي الثاني لمكافحة المخدرات. وأكد السوداني، في كلمة بافتتاح المؤتمر، أهمية رفع مستوى التنسيق والتعاون المشترك في مواجهة هذه السموم الفتاكة بالمجتمعات والاقتصاد، وتأثيراتها في استقرار المنطقة بأسرها، مشيراً إلى أن العراق يضع خبراته وإمكاناته الاستخبارية، في مجال مكافحة الإرهاب، برسم هذا التعاون البنّاء. وأضاف، أن
اكد الناقد السينمائي الكوردي منصور جيهاني، أن فيلم “السلاحف تطير ايضا” للمخرج الكوردي العالمي البارز بهمن قوبادي يحتل مكانه بين الأفلام العشرين الأكثر مشاهدة في العالم. وقال جيهاني ان فيلم “السلاحف تطير ايضا من اخراج المخرج السينمائي الكوردي ذي الخبرة الطويلة بهمن قبادي في أكثر من 100 مهرجان دولي للأفلام على المستوى العالمي، وتحصل على
أ. د. قاسم المندلاوي اذا كان احد اهداف الالعاب الاولمبية (بناء جسور التعاون والمحبة والعلاقات الاجتماعية والسلام بين شعوب ودول العالم، فماذا تعمل السياسة وظهورها من جديد في أولمبياد (باريس 2024) بعد ان غادرها العالم منذ اولمبياد (لوس انجلس 1984)؟، وما هي منفعتها او منافعها غير خلق (الفتن والتفرقة والكراهية والعداء والعنصرية والتوتر والقلق والخوف)
ماجد زيدان يواصل الدولار ارتفاعه في السوق الموازية وتخطى حاجز 150 ألف دينار لكل مائة دولار وعزت أوساط مختلفة ذلك الى قرار البنك المركزي بيع الدولار النقدي للمسافرين داخل المطار , وهو امر كان معمول به في وقت سابق ولم يكن له تأثير محسوس، لأن أعداداً كبيرة من المسافرين لا يحصلون على هذا الدولار في
