الموت الرحيم Euthanasia…..فكرة للحق في الموت.

بواسطة » الوقت \ التاريخ : عدد المشاهدين : 1٬824 views » طباعة المقالة :

 

شبكة العلاقات

سلام جبارعطية
بغداد: شبكة ع.ع .. من الحقوق المتأصلة في المنظومة الانسانية هو الحق في الحياة, واحتفاظ الانسان بهذا الحق هو الركيزة التي تتفرع منها بقية الحقوق, فالشخص الذي فارق هذا الحق (الميت) بأسباب الوفاة الطبيعية يكون قد فارق بقية تفرعاته وإن احتفظ ببعض المراسيم المادية والمعنوية والتي لأتسمى حقوق, كالدفن والذي يعتبر اكرام للميت (إكرام الميت دفنه) وقبل ذلك التشيع ان وجد والغسل والتكفين على اختلاف المشارب والمذاهب والعقائد. ايضا هناك الترحم والذكر الطيب وتنفيذ الوصية وكل ذلك لايمكن تسميته حقوق للميت بل هي واجبات على الغير فقط او تكريمه من قبل الغير. 

وفي الجانب الاخر هناك حق مُدعى للحي يتمثل بتنازله الطوعي عن الحياة او انهاء حياته بشكل قسري بعد اليأس من الاحتفاظ بها وهو الحق في الموت, وهو منحى حقوقي شغل الكثير من المباحث الاخلاقية قبل القانونية فاتفق الاصطلاح على تسميته بالموت الرحيم او القتل الرحيم او القتل بدافع الشفقة, وقد بات هذا الحق واحدا من المواضيع الخلافية في العالم من ناحية شرعيته ومحاولة تبريره أخلاقيًا ودينيًا وقانونيًا. لقد عرّف قاموس أوكسفورد الإنجليزي معني القتل الرحيم (Euthanasia):-“إنه القتل الغير مؤلم لمريض يعاني من مرض مؤلم غير قابل للعلاج ” وبتعبير آخر هو انهاء لحياة بعض الناس من المرضى الميؤوس من شفائهم طبيا أو الذين لديهم إعاقة والذين قد يرغبون في انهاء حياتهم لأنهم يعتقدون أنهم عالة على أسرهم وأقرانهم، أو أنهم يريدون التخلص من الآلام المستمرة والنفقات الباهضة. ويشمل القتل الرحيم ايضا القتل الغير طوعي اي الذي يتم دون موافقة المريض بسبب عدم قدرة الشخص على الطلب المباشر للقتل الرحيم إما لأن الشخص فاقد الوعي، أو عاجز عقليا أو عاطفيا عن اتخاذ القرار، والذي يتضمن الأطفال. ويرتبط القتل الرحيم بالطبيب المساعدة على الموت بشكل كبير واشتراطي ، ويرتبط أيضا بالطبيب المساعد علي الانتحار. وفي بعض الحالات يكون القتل الرحيم بمعنى “المساعدة علي الموت”، ويندرج أيضا تحت ذلك الانتحار بمساعدة الغير.
وهناك قوانين اشترطت أن يكون لدي المرضى طبيب نفسي وحضور أخصائي اجتماعي بالإضافة إلى الطبيب المسؤول عن القتل الرحيم. وفي الحقيقة ومهما اختلفت تسمية هذا الشكل من انهاء الحياة, فأنها تدل على البواعث الشريفة التي ابتغاها كل من مارس هذا النوع من القتل او ايّد وجوده او طرق تنفيذه التي تمثلت بإعطاء المريض جرعة دواء قوية تكون مخففة لآلامه ومن ثم تنهي حياته بلا ألم، أو حقن المريض بمادة سامة و مخدرة تدفعه لنفس النتيجة وهناك اطباء يقومون بإيقاف عمل الأجهزة الطبية وأجهزة الإنعاش التي يعيش عليها المريض وكذلك التوقف عن علاج المريض بعد التأكد من عدم جدوى العلاج. لم يكن القتل الرحيم او القتل بدافع الشفقة وليد القوانين الحديثة بل يصل مفهومه في الجذور الى المصطلحات اليونانية التي عنت الموت الجيد أو الموت اليسير أو الموت الكريم، إذ يقول أفلاطون: «إن على كل مواطن في دولة متدينة، واجباً يجب أن يقوم به، لأنه لا يحق لأحد أن يقضي حياته بين الأمراض والأدوية. وعليك يا غلوكون أن تضع قانونًا واجتهادًا، كما نفهمه نحن، مؤداه وجوب تقديم كل عناية للمواطنين الأصحاء جسمًا وعقلاً، أما الذين تنقصهم سلامة الأجسام فيجب أن يُتركوا للموت» .
كذلك عنت الشعوب والقبائل البدائية بالموت الرحيم التي كانت تمارسه،قتل كل من يوقف عجلتها الحياتية, فكانت مثلاً تقتل الكسيح لأنه يعيق مسير القبيلة وترحالها حيث مكونات الحياة ,وتدفن أصحاب الامراض المعدية أحياءً لأسباب وقائية.
ويشير البعض الى أن مصدر فكرة الموت الرحيم مأخوذة من الطب البيطري (فالحيوانات التي لاتُنتج تُذبح وتقتل). ويرى آخرون أن الفكرة تعود الى الفيلسوف الانكليزي بيكون (Bacon) الذي يرى ان واجب الاطباء الاساسي هو إعادة الصحة للمرضى، وتخفيف آلامهم، ولكن إذا وجدوا أن الشفاء لا أمل فيه بل مستحيل, وجب عليهم أن يهيئوا للمرضى موتاً هادئاً وسهلاً.
وكفعل مثير للجدل الاخلاقي والقانوني اختلف مؤيدوا هذا النوع من الموت في الوقت الحاضر مع معارضيه لأسباب تمثلت ببواعثه وأسبابه من جهة والتشريعات الدينية والاجتماعية من جهه أخرى ، وفيما اكد الفريق المؤيد بان القتل الرحيم هو مظهر من مظاهر الحكم الذاتي الفردي؛ والحق في تقرير المصير على المستوى الشخصي، وهو في جوهره استجابة إنسانية لمعاناة كبيرة وغير قابلة للتحمل لشخص ما يعاني الالم ولا امل له في الشفاء, أو واجبا علميا طبيا لأجراء ماهو افضل لمصلحة المريض، فان الفريق المعارض له ادعى بأن القتل الرحيم هو مجرد كناية عن القتل، وانتهاك حياة الإنسان وتعديا على حق الإنسان في الحياة، ويتعارض مع حرمة عقيدة الحياة ويسهل الإساءة في معاملة الأشخاص المعرضين للخطر.
اننا نفهم توجه الطرفين من خلال المصدر الذي يستسقي منه كل طرف حكمة على الموضوع ولكننا في الوقت نفسه لأنفهم اعتماد البعض من المعارضين للقتل الرحيم على للمادة 6 من الإعلان العالمي لحقوق الانسان 1948 الذي ينص على ان “لكل فرد الحق في الحياة” والذي اعتبر فيه ان القتل الرحيم هو انتهاكا وتعديا على حياة الإنسان. لقد ذكر اللإعلان العالمي لحقوق الانسان لعام 1948. في ديباجته بأن “أساس الحرية والعدل والسلام في العالم هو “الاعتراف بالكرامة المتأصلة والحقوق المتساوية وغير القابلة للتصرف لجميع أعضاء الأسرة البشرية”.
وضمت المادة 7 من نفس الإعلان بان “كل الناس سواسية أمام القانون ويتمتعون دون أي تمييز بحق متساوي في التمتع بحماية القانون”. وهي نصوص تشير الى ان ذكر حق الفرد في الحياة متأصل وسكوت الاعلان العالمي لحقوق الانسان عن حق الانسان في الموت الذي ذكرت بواعثه وشروطه في الموت الرحيم لايعني انكاره او على الاقل السماح بملئ فراغه في إثبات حق البشر ايضا في تحديد الطريقة التي يموتون بها وطلب المساعدة المهنية من أجل تخفيف الألم و المعاناة.
ورغم ان المعنى القضائي للقتل يشمل أي تدخل يتم بهدف واضح لإنهاء الحياة والموت إلا ان التشريعات لبعض الدول اخذت الجوانب الانسانية في القتل الرحيم وبواعثه في تشريع هذا النوع من الموت واعتبرته حق للإنسان يضاهي حقه في الحياة بعد ان وضعت شروط لتنفيذه وفرضت الرقابة التي يستحقها عظم الأمر ، فالقانون الهولندي سبق قوانين الدول الاخرى في تشريع اباحة القتل بدافع الشفقة في العام 2002 بعد نقاش دام 25 عام في الاوساط الهولندية, فقد نص القانون على إتباع إجراءات محددة ،حيث إبداء المريض رغبة واضحة وأن تكون معاناته كبيرة ولا شفاء منها ،كما يتعين على الطبيب أن يطلب رأي زميل اخر له وذلك حسب نص المادة (10) من القانون الهولندي وتجاوز ذلك بمنح الإجازة للأطفال بالموت الرحيم بعد إعلام ذويهم, اما القانون البريطاني فقد شرع قتل المريض بشروط اتى على ذكرها بالاتي:- (1- أن يكون الطبيب مؤهلاّ علمياّ ومسجلاّ بنقابة الأطباء، 2- أن يكون المرض مستعص ولا أمل في شفاؤه ويسبب الاماّ للمريض،3- أن يكون المريض بالغاّ سن الرشد ، 4- أن يقدم المريض تصريحاّ كتابياّ للطبيب بالموافقة على إنهاء حياته ويكون التصريح نافذاّ خلال 30 يوما من إبلاغه للطبيب المسؤول عن تنفيذه 5- على ان يكون تصريح المريض باطلا في حالة رجوعه عنه). وتقنن بلجيكا ايضا فكرة القتل الرحيم منذ عام 1961, في حين يناقش البرلمان الفرنسي حالياً مشروع قانون يتيح للأطباء أن “يخدروا” الأشخاص الميؤوس من شفائهم بشكل عميق حتى تحين لحظة وفاتهم.
وفي الولايات المتحدة الأمريكية لا يزال القتل بدافع الشفقة غير مسموح به قانونا ويعاقب فاعله بتهمة القتل العمد باستثناء ولايتي أوريجون وواشنطن التان سمحتا بالقتل بدافع الشفقة منذ عام 1979 بأن يعطى المريض الميئوس من شفاؤه حقنة قاتلة بناءاّ على طلبه. اما سويسرا فقد اجازت لقوانينها القتل الرحيم إذا ما قام به شخص لا مصلحة له في حالة الوفاة, غير أنه من غير القانوني إعطاء جرعة الدواء القاتلة للشخص الراغب في وضع حد لحياته بدلا من إتاحتها له فقط. وقد ساعد في هذا التقنين سكوت الكنيسة عن تحريمه وظهور مؤسسات غير ربحيىة كمنظمة (إغزيت exit) التي توفر عقاقير قاتلة للمصابين بإمراض مستعصية وقد بلغ عدد أعضائها 81015 في الجزء الناطق بالألمانية والإيطالية في سويسرا وساعدت هذه المنظمة 583 شخصا على الموت عام 2014. وفي بلداننا العربية فان الدساتير التي تحكمها لاتؤمن بهذا الحق نتيجة لوجود مادة تقيد هذا الحق بل وتجرمه وتتمثل هذه المادة بعبارة (الاسلام دين الدولة) ومعلوم ان الاسلام يحصر حق الروح وإنهاء الحياة بخالقها (الله) كبقية الديانات بفارق بسيط, ويبقى ان نذكر رأينا من خلال معايشة ميدانية ومقارنة محسوسة بين حياة الافراد المرضى والمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة في بلداننا العربية وأمثالهم ممن يعيشون في الدول التي شرعت حق الموت الرحيم, ففي الوقت الذي يعيش مرضاهم برفاه نسبي وعناية مقننة بشرف مهنة عالي وحقوق تم تثبيتها في قوانينهم يعيش مرضانا الميؤوس من علاجهم على انهم ان لم يكونوا نكرات فأنهم مهملات حيوية لايعترف بحقها في اختيار نهايتها ويجب ان تترك للمصير المؤلم بل ان اغلب المرضى والمعاقين لاتفصح العوائل عنهم لأسباب تتعلق بالنظرة الاجتماعية لهم ودونية جدولتهم الانسانية وهو امر لم نجامل فيه كبقية الاقلام التي شاءت ان تمتدح عقائد بالنظريات وتركت التطبيق للألم والبؤس واليأس حتى من الحق في الموت.

1

التعليقات :

اكتب تعليق

الشمس ما تنحجب بالغربال… بس بالعراق يحاولون يغطّوها بورق عنب
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية برنا نعمة شديد
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي علي عبد الكريم
رابطة الإعلاميين تنعى رحيل الصحفي والرسام الكاريكاتيري حمودي عذاب
بالتعاون مع وزارة الصحة… كويكا تعقد مؤتمراً أكاديمياً لتعزيز قدرات مستشفى الرعاية الحرجة في العراق
الأمن مسؤولية وطنية وأخلاقية: معًا ضد الفتن ومروّجي الكراهية
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي مصطفى زكي
الأمن السيبراني يحسم الجدل: الهجمات الأخيرة بلا تأثير والبنية الرقمية تحت السيطرة
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية زهراء سمير
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية هبة التميمي
مقتل إمام وخطيب جامع في الدورة ببغداد إثر حادثة اعتداء
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية سالي عثمان
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي عمار الجابري
كويكا والتخطيط تعقدان منتدى لتبادل المعرفة وبناء القدرات في العراق
ابو رغيف: يناقش مع مؤسسة بابل العالمية للثقافات، تعزيز الهوية الوطنية عبر الإعلام
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية سحر المفتي
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي دلشاد گوران
إطلاق منظومة “ضمان الرقمية” ونظام “التقاعد الاختياري”
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية شيرين الشلي
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية رنا الغريري
السوداني يوجّه دعوة رسمية الى الرئيس الإيراني لزيارة العراق
وزير التعليم يؤكد العمل بمراحل متكاملة من التطوير المهني
وزير التخطيط والتجارة يستقبل نظيره الاردني ويبحث معه تطوير منفذ طربيل الحدودي
الأتروشي بالمهرجان التآخي : للشعر أهمية في رصد وتوثيق القضايا الخاصة بالوطن
التخطيط : مليون و938 الف ارملة ومطلقة في العراق
الغزي: يستقبل وزير الداخلية” محمد سالم الغبان
نقيب الصحفيين العراقيين يكرم منتخب اشبال العراق بمناسبة فوزه ببطولة اسيا
تيار الفراتين يلتقي الحزب الديمقراطي الكردستاني في أربيل
خلال لقاءه السفير التركي في العراق الجميلي يؤكد ضرورة العمل المشترك على ازالة اثار واسباب التوتر في المنطقة .
وزير التخطيط يبحث مع السفير الامريكي اخر الاستعدادات لعقد مؤتمر الكويت لاعمار العراق
تكتظ القنوات التلفزيونية والاذاعات وكافة وسائل الاعلام العراقية منذ سبعة عشر عام
وزير التخطيط يبحث جهود إعادة الاستقرار والإعمار في المناطق المحررة مع رئيس صندوق إعادة الأعمار
 السوداني يستقبل عوائل شهداء مجزرة سبايكر ويوجه اعتماد الآليات الإلكترونية بمعاملات ذويهم 
وزير التخطيط يبحث مع وفد عشائري من قضاء بلد اليات اعادة الاعمار وتأهيل مشاريع الخدمات وتسديد مستحقات المزارعين
شركة صناعة الأدوية في سامراء تحقق أرقاما متقدمة في مبيعاتها
وزير الكهرباء يزور المراجع الدينية في النجف الاشرف لبحث مشكلة نقص الطاقة الكهربائية
وزارة الثقافة تساند العناصر الأمنية لدحر الإرهاب
الجامعة العربية تضع حزمة اجراءات لوقف بث الفضائيات المسيئة والمحرضة على الفتن
دولة القانون يدعو لمقاطعة الاردن بعد “احتجاج دوس الصور” لشخصيات بينها المالكي
ابو رغيف: يناقش مع مؤسسة بابل العالمية للثقافات، تعزيز الهوية الوطنية عبر الإعلام
"عيون " تحتفي بالمبدعين من الفنانين والإعلاميين لعام 2015. الاعرجي: ينتقد بشدة ضرب التحالف للجيش العراقي ويطالب بتسليم الجناة فورا للقضاء العراقي البصرة عاصمة لقمع حرية التعبير وهجرة الصحفيين!!. التركمان يعلنون قرارهم من "تكنوقراط" العبادي الجابري: تشرفت خشبة المسرح الوطني باعتلاء الفنان عبد المرسل الزيدي قبل رحيله الحكيم يدعو لتقييم جاد وعلمي للحكومة العراقية بمناسبة مرور عام ونصف على تشكيلها الخيكاني يبحث مشروع تنفيذ الطرق الحدودية الرابطة بين العراق والدول المجاورة الدكتورة أمال كاشف الغطاء تحاضر عن علاقة الدين بالدولة الفتلاوي :تدعو وزارة الصحة الى تخصيص مليارين لعلاج مرضى الثلاسيما في ذي قار الفتلاوي: يجب أبعاد أدارت صحة ذي قار والتربية عن المحاصصة الحزبية الوائلي: الحكم بالإعدام على منفذي جريمة سبايكر قد أنهى الخطوة الأولى في هذه القضية " بطاقة نجوم الإعلام العراقي .. الإعلامية د. ثناء الفيلي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي أحمد شكري بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية إيمان علاوي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية ديالا كلتوم بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية رسل رياض بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية سلمى الجميلي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية فيان الجادري بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية كندا حيدر بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية لبنى الخولي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية ملاك حازم بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية نورهان عادل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية هاجر العادل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي عبد العزيز درويش بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي علي خشان بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي عمرو جميل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي محمد الفهد بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي مصطفى الأمير بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. إيناس الصافي بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. الاعلامي ساري حسام بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. محمد الفريد بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية الإعلامي: صدام هاشم بطاقة نجوم الإعلام العربي – الإعلامية السورية سهار أديب بيان صادر من قيادة العمليات المشتركة/ خلية الاعلام الحربي تنعى رابطة الإعلاميين والصحفيين الشباب الزميل حميد عكاب مدير قناة العهد الفضائية خطيب جمعة المنطقة الخضراء: التحدي الاقتصادي الذي يواجه العراق اخطر من داعش رئيس البرلمان : المجتمع الدولي مطالب بتحمل مسؤولياته إزاء حالة الدمار والمآسي التي تشهدها المناطق المحررة رئيس البرلمان : تحرير الرمادي انكسار لشوكة داعش ونقطة انطلاق لتحرير نينوى رابطة الإعلاميين والصحفيين الشباب تنعى ( سيف طلال وحسن العنكبي) من قناة الشرقية طـــل الصبــــاح أولك علوش عيد ميلاد سعيد والدعو الى التعايش والتسامح والمحبة قائد عمليات الانبار :انطلاق عملية عسكرية لتحرير قاطع شرق الرمادي كورك "تيليكوم" تشارك الطائفة المسيحية احتفالها في مبادرة إنسانية منع وسائل الإعلام العراقية من تغطية فعاليات مؤتمر البرلمانات الإسلامية في بغداد نقيب الصحفيين يحذر من تهميش الاسرة الصحفية ويؤكد : سيكون ردنا قاسيا لا تتوقعه الحكومة والبرلمان
استفتاءات

رأيك بتصميم الموقع

View Results

Loading ... Loading ...
تابعونا على الفيس بوك