المنظمات الارهابية في العراق – قراءات تاريخية ومستقبلية

بواسطة » الوقت \ التاريخ : عدد المشاهدين : 1٬592 views » طباعة المقالة :
داعش انموذجا

 

وسام قصي
بغداد: شبكة ع.ع .. عقد قسم الدراسات التاريخية في بيت الحكمة الاسبوع الماضي الاسبوع الماضي ، ورشة عمل بعنوان((المنظمات الارهابية في العراق – قراءات تأريخية ومستقبلية))، في قاعة الحمراء / فندق المنصور،بحضور عدد من الأساتذة والباحثين والأكاديميين والمثقفين والإعلاميين
وترأس اعمال الورشة الدكتور عامر حسن فياض عميد كلية العلوم السياسية / جامعة النهرين، وتولى مقرريتها المدرس المساعد بلال كاظم الجوادي مقرر قسم الدراسات الاقتصادية.
وتضمنت الورشة محاور عدة فكان المحور السياسي من نصيب الباحث الاستاذ الدكتور فكرت نامق فتاح ،وبين في بحثة الموسوم ” العراق وتنظيم (الدولة الا إسلامية)” إن ظاهرة الإرهاب من أخطر الظواهر التي تواجه المجتمع الدولي اليوم، وتتضح خطورة هذه الظاهرة في عدد ضحايا الارهاب وفي الخسارة المادية الناجمة عنه.
واكد ان ما يسمى ( تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) ) ظهرللمرة الاولى في نيسان عام 2013 بعد اندماج ما يسمى (تنظيم دولة العراق الاسلامية ) التابع للقاعدة و ومايسمى ب(تنظيم جبهة النصرة السورية)، وبدأ نشاطهم في سوريا وفي تطور مفاجئ استطاع التنظيم في حزيران عام 2014 من السيطرة على مدينة الموصل والرمادي ووسع التنظيم سيطرته الى محافظة صلاح الدين ومحافظة ديالى ومحافظة الانبار في محاولة منه للوصول الى بغداد.
وأضاف: إنّ أهم مصادر التمويل المادية للتنظيم هي الافراد والمنظمات الداعمة بالمال والمصدر الثاني هو النفط وبالاخص بعد استحواذه على الموصل ومناطق عدة في شرق سوريا، إما المصدر الثالث فهو سرقة المصارف الحكومية عند دخوله الى المدن العراقية فضلاً على استيلائه على الاسلحة والمعدات العسكرية في المناطق التي استولى عليها في سوريا والعراق.
وبين الباحث : أهم الاسباب التي أدّت الى توسع خطر الجماعات الارهابية في العراق هو عدم اكتمال جاهزية الجيش العراقي، فضلاً على العوامل الداخلية الاخرى التي أدّت الى اتساع قدرة تنظيم (داعش) وايجاد حواضن له احدها الاحتجاجات التي بدأت في المحافظات الغربية العراقية اواخر عام2012 التي كانت في بدايتها سلمية.
اما المحور المحور الاستراتيجي كان بعنوان (المنظمات الإرهابية وأثرها في الأمن الوطني ((حالة داعش أنموذجاً)) دراسة في اتجاهات مكافحة الارهاب)، للباحث الدكتور حسين علاوي خليفة .
وأكد الباحث ان الارهاب ليس وليداً جديداً ولكنه موجود في المنطقة ويتحرك منذ عام 2003، اذ بدأ يتحرك بصورة كبيرة داخل العراق وكان يستهدف المواطنين ومؤسسات السلطة والشخصيات السياسية، وفي عام2011 ظهرت خريطة جديدة لتقسيم دول المنطقة تشمل العراق والسعودية ويستخدم الهويات الفرعية لاعادة لتشكيل دولة جديدة.
وشدد الباحث على ضرورة دراسة البعد الامني لمكافحة المنظمات الارهابية في العراق وفي مقدمتها خطر ادارة التوحش لما يسمى (تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) ) كون ان الزمن والبيئة والعالم لا يتحمل الخرافات الفكرية القائمة على الدم، بعدها بيّن الباحث ان تلاقي مصالح الاضداد من الدول الاقليمية المحيطة بالعراق مع اهداف داعش الارهابية كانت سبباً في توسعته وانتشاره.
فيما تضمن المحور الديني البحث الموسوم ب (المبادئ الانسانية في الشريعة الاسلامية ومواجهة الارهاب الفكري)، للباحث الشيخ عماد موسى الكاظمي
وأوضح الشيخ ان الحديث عن الاسلام حديث عن شريعة انسانية كاملة، تتحقق لها السعادة في الدنيا والآخرة .
مبيناً ان اي نظام يضعه غير الله فهو يحتمل النقص والحيف، فالمجموعات التي نراها اليوم في الاماكن جميعها وبالاخص التي تتخذ من الاسلام شعاراً لها من أجل تحقيق مكاسبها وأهدافها بالقتل والاعتداءات على الاخرين انما هي منظمات ارهابية تريد تحقيق ذلك من خلال شعارات اسلامية ولكنها في الحقيقة بعيدة عن أبسط تعاليم الشريعة الاسلامية التي تدعو الى الرحمة والعفو والتسامح والحوار الهادف، وما يراه الجميع من الاعمال الوحشية تدل على بطلان دعواهم واهدافهم.
اما المحور الاعلامي تضمن البحث الموسوم ب(داعش والتحدي الاعلامي)
للباحث الدكتور عبد الامير الفيصل الذي اوضح، ان العراق يواجه اليوم واحدة من اشرس الهجمات الارهابية في تاريخه المعاصر، التي تضع مصيره ومنجزاته في محاولة بناء الدولة في مرحلة حساسة وحرجة، وبالتزامن مع تلك الهجمة الظلامية التي تضم اكثر من جهة ومسمى ومستوى، ساعية الى تقويض الحياة والعودة بنا الى أزمنة الانسحاق والتخلف والدكتاتورية.
وتطرق الفيصل الى الاعلام المخرب ودوره في دعم الهجمة الارهابية على الارض عبر مسالك تشويه الخبر وتحريفه، وكذلك تهويل وإرباك الجبهة الداخلية والتلاعب من خلال استراتيجيات مدروسة بوعي الشارع العراقي بغية ضرب الروح المعنوية كجزء من الحرب النفسية والاعلامية التي باتت معلنة في ظل الازمة الراهنة.
اما المحور الامني فكان من نصيب السيد قاسم كاظم،الذي قال ان ما يسمى ب( الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش)) هو تنظيم مسلح يوصف بالارهاب يتبنى الفكر السلفي الجهادي (التكفيري) ويهدف الى اعادة ما يسموه (الخلافة الاسلامية وتطبيق الشريعة)، يتخذ من العراق وسوريا مسرحاً لعملياته،ويضم مجموعة من المرتزقة من دول العالم كافة ويتخذ الاسلام غطاء له ويعمل لتحقيق مصالح اجهزة الاستخبارات الدولية في المنطقة.
واضاف الباحث ان العالم بدأ يعي خطورة التنظيمات الارهابية فكرياً على المجتمع بالاضافة الى خطره الامني نظراً لتسليحه العسكري المتطور وامكانياته القتالية وطريقة استخدام الاسلحة، مشيراً الى ان تنظيم داعش يعدّ أخطر التنظيمات الارهابية التي تهدد مصالح الدول كافة،وان الخبراء العسكريين يؤكدون ان قوة داعش تعتمد على منظومة ادارية متمرسة تتكون من قيادات عسكرية سابقة تشرف على ادارة المواجهات العسكرية.
وتناول المحور الاجتماعي بحثاً بعنوان(الاسلام في أوربا أم إسلام اوربا: دراسة سوسيولوجية عن اوربيي داعش) للباحث حميد ناصر ياسين الذي اشار الى
ان الدراسات عن الاسلام بدأت في اوربا مع تزايد موجات الهجرة في العقد الستيتي والسبعيني من القرن الماضي، ومع ظهور الجمعيات الاسلامية وازدياد عدد الجوامع بدأت مخاوف الاوربيين خصوصاً وان المهاجرين كانوا قد استقروا على شكل تجمعات وليس على طراز الفردية الاوربية.
وحظيت الندوة بسجالات من الحضور،اذ اوضح الدكتور هاشم حسن ان ما يسمى (تنظيم داعش) مرّ بثلاث مراحل الاولى كانت الدعوة منذ الخمسينيات ثم تحولت الى حاضنات وبعدها الى خلايا.
اما الدكتور محمد كريم بيّن ان هناك ثقافة لدى البشر هي الخير والشر .. والارهاب يلجأ الى ثقافة العنف لانه وسيلته للوصول الى مآربه لغايات غير اخلاقية وغير مشروعة وهي متعددة الفروع وهي بديلة للحروب القديمة لتكون فعالة في الصراع السياسي.
فيما عقبت الاستاذة الدكتورة لاهاي عبد الحسين عن المحور الاجتماعي وتسألت هل ان ما يسمى ب (تنظيم داعش) هو جزء من الاسلام السياسي؟ لان الاسلام السياسي هو حزب او حركة تدعو لفكر معين سواء أكانت ناجحة ام غير ناجحة. اذن تنظيم داعش هو جزء من الاسلام السياسي.
فيما أشار سفير جمهورية العراق في الجزائر عدي خير الله ، الى انه إذا لم يكن لكل دولة إستراتيجية واضحة في مواجهة الاستراتيجيات المعادية بصورة صحيحة، ستكون مناقشة القضايا المهمة آنية لا تمتد الى المستقبل وهذا ما يسبب الضعف في الاستراتيجيات المدروسة وايضاً لابد من دراسة استراتيجيات الدول كافة لانها مرتبطة ومتداخلة مع بعضها، ودراسة جانب مهم هو الثقافة فالارهابي يمكن قتله بالسلاح اما فكرة الارهاب لا يمكن قتلها بالسلاح لكن تقتل بالثقافة التي تحارب فكرة الارهاب.
رسالة عراقية إلى أهل الانبار
محمد شياع السوداني
بغداد: شبكة ع.ع .. في الوقت الذي تتظافر فيه جهود كل العراقيين الشرفاء لمحاربه عصابات داعش وإذنابها لتحرير كل شبر اغتصب سواء كان شيعيا او سنيا عربيا او كرديا تنبري اصوات نشاز لمرتزقة يلهثون وراء المال الحرام فيطعنون بإخوتهم تزلفا ﻻسيادهم ويصرحون تصريحات ﻻتخدم سوى اعداء هذا البلد الجريح حتى وان كانت على حساب دماء اخوتهم وابناء عشائرهم الذين شردوهم في الفيافي والاصقاع وسكنوا هم بفنادق خمس نجوم في دول مجاورة . اننا في الوقت الذي نثمن فيه موقف عشيرة اللهيب بإعلانها البراءة من هذا النكرة الذي تطاول على اﻻصلاء من أبناء وطنه الذين اثبتوا للعالم أنهم دافعوا عن العراق على مر التاريخ بشيبهم وشبابهم ومرجعياتهم وما وقفتهم الاخيره وهم يلبون نداء المرجعية الرشيدة في الذود عن تراب العراق الذي دنسته اقدام داعش واذنابها من أيتام صدام الا دليل واضح على أصلهم الطيب ..أنهم أبناء العماره أهل النخوة والحمية العروبية في وقت تخاذل أشباه الرجال أمثال (اللهيبي) الجبان الذي فرط بشرفه وترك أبناء قبيلته ومحافظته وبلده في مواجهة داعش وسكن الفنادق الفارهه وهو يعتاش على عطايا اسياده من الخونه مرتزقة العدو الصهيوني لقاء ظهوره في فضائيات الفتنه والكذب وهو يبث سمومه واحقاده الصدامية البغيضة لذلك نطالب كل القوى السياسية والعشائرية وإخوتنا في اﻻنبار والموصل باستنكار هذا الصوت النشاز واعلان موقف صريح ضد من يدعي انه يمثلهم ويتكلم باسمهم ونعاهدهم أننا سنكون قبلهم في ساحات الوغى للدفاع عن أخواتنا الكريمات في الموصل والانبار وصلاح الدين لئلا يقعن سبايا بيد اسياد اهل الفنادق وسوف نبقى اخوة في هذا الوطن لن يفرقنا العملاء والمرتزقة .

1

التعليقات :

اكتب تعليق

جمعية خريجي كويكا في العراق تتبرع بأجهزة ومعدات لدار تأهيل أحداث الإناث دعمًا للفئات الضعيفة
⁨ راح يغيّر نظام “ضمان الرقمية” مستقبل العاملين بالقطاع الحر
ضمان الرقمية” وصلت… بس أنت مستعد تختار التقاعد الاختياري
مع التحول الرقمي .. ماكو روح وتعال !
رقم 154 على معاملتك تخلّصك من الرشاوي والابتزاز
النزاهة تدخل على خط الانتخابات البرلمانية المقبلة
 هل تعلم أن بعض أجهزة الشبكات المنزلية مخالفة للقانون؟
بيان .. رابطة الإعلاميين الشباب ترفض الابتزاز او التسقيط الاعلامي  
التسجيل الصوتي المفبرك المنسوب لرئيس هيأة الإعلام والاتصالات
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية سؤدد طارق
كويكا تحتفي بجسور الصداقة والتنمية بين العراق وكوريا
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية لارا محمد
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الاعلامي ماهر عماد
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. د. ليلى الدليمي
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي محمد سامي
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية زهراء صباح
بين النهرين .. حكاية جمال المستقبل
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي أنس البدري
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي محمد الكبيسي
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي نور نزار
عصابات داعش تنفذ حملة إعدامات لأهالي الموصل
الأعرجي: يطلع على مراحل سير العمل في مشروع بسماية السكني
داعش يعدم  9من عناصره الفارين حرقا بالنفط الأسود في الموصل
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية هبة رشيد
زيادة 100 ألف دينار لرواتب الدرجات الدنيا
تشغيل محطتي شمال تكريت وأطفاء محطتي جنوب بغداد الحرارية والغازية
وزير التخطيط يزور شركة ايران خودرو لصناعة السيارات في طهران
الثقافة: ندوة حول دور منظمات المجتمع المدني وحق المواطنة
عمليات بغداد: احباط تفجيرات ارهابية بوساطة لعب الأطفال
الخطوط الجوية: تسيير رحلات مباشرة إلى الكويت لنقل الجماهير العراقية
عصابات داعش الارهابية تقدم على قتل 131 من أبناء مدينة الموصل
تعاون بين جمعية الإ بداع الفوتغرافي والبيت الثقافي النجفي  
معن: مكافحة اجرام بغداد تضبط 30000 علبة منتهية اﻻصﻻاحية
رئيس مجلس محافظة واسط الزاملي يقدم (درع الولاء للعراق) الى الخيكاني
حملة اعتقالات واعدامات لصحفيين في الموصل
التجارة: التباين في تجهيز مفردات البطاقة التموينية يعود لقلة التخصيصات المالية وتاخر وصول الاموال .
نقيب الصحفيين يحذرالمسؤولين من محاولة قمع الحريات الصحفية في العراق/ موسع
الاعمار: انجاز بناية التقييس والسيطرة النوعية في بغداد لصالح وزارة التخطيط
مستشفى الكفيل ينجح بأجراء أول عملية معقدة لاستئصال الكلى عن طريق الناظور
رئيس البرلمان يهنئ الاسرة الصحفية بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة
"عيون " تحتفي بالمبدعين من الفنانين والإعلاميين لعام 2015. الاعرجي: ينتقد بشدة ضرب التحالف للجيش العراقي ويطالب بتسليم الجناة فورا للقضاء العراقي البصرة عاصمة لقمع حرية التعبير وهجرة الصحفيين!!. التركمان يعلنون قرارهم من "تكنوقراط" العبادي الجابري: تشرفت خشبة المسرح الوطني باعتلاء الفنان عبد المرسل الزيدي قبل رحيله الحكيم يدعو لتقييم جاد وعلمي للحكومة العراقية بمناسبة مرور عام ونصف على تشكيلها الدكتورة أمال كاشف الغطاء تحاضر عن علاقة الدين بالدولة الفتلاوي :تدعو وزارة الصحة الى تخصيص مليارين لعلاج مرضى الثلاسيما في ذي قار الفتلاوي: يجب أبعاد أدارت صحة ذي قار والتربية عن المحاصصة الحزبية الوائلي: الحكم بالإعدام على منفذي جريمة سبايكر قد أنهى الخطوة الأولى في هذه القضية " بطاقة نجوم الإعلام العراقي .. الإعلامية د. ثناء الفيلي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي أحمد شكري بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية إيمان علاوي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية ديالا كلتوم بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية رسل رياض بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية زهراء سمير بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية سلمى الجميلي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية فيان الجادري بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية كندا حيدر بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية لبنى الخولي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية ملاك حازم بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية نورهان عادل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية هاجر العادل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي تحسين السيد بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي عبد العزيز درويش بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي علي خشان بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي عمرو جميل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي محمد الفهد بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي مصطفى الأمير بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. إيناس الصافي بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. الاعلامي ساري حسام بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. محمد الفريد بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية الإعلامي: صدام هاشم بطاقة نجوم الإعلام العربي – الإعلامية السورية سهار أديب بيان صادر من قيادة العمليات المشتركة/ خلية الاعلام الحربي تنعى رابطة الإعلاميين والصحفيين الشباب الزميل حميد عكاب مدير قناة العهد الفضائية خطيب جمعة المنطقة الخضراء: التحدي الاقتصادي الذي يواجه العراق اخطر من داعش رئيس البرلمان : تحرير الرمادي انكسار لشوكة داعش ونقطة انطلاق لتحرير نينوى رابطة الإعلاميين والصحفيين الشباب تنعى ( سيف طلال وحسن العنكبي) من قناة الشرقية طـــل الصبــــاح أولك علوش قائد عمليات الانبار :انطلاق عملية عسكرية لتحرير قاطع شرق الرمادي كورك "تيليكوم" تشارك الطائفة المسيحية احتفالها في مبادرة إنسانية منع وسائل الإعلام العراقية من تغطية فعاليات مؤتمر البرلمانات الإسلامية في بغداد نقيب الصحفيين يحذر من تهميش الاسرة الصحفية ويؤكد : سيكون ردنا قاسيا لا تتوقعه الحكومة والبرلمان ⭐ بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي حمزة حسين
استفتاءات

رأيك بتصميم الموقع

View Results

Loading ... Loading ...
تابعونا على الفيس بوك