اولاد الشوارع ضحايا ام جناه

بواسطة » الوقت \ التاريخ : عدد المشاهدين : 1٬923 views » طباعة المقالة :
شبكة قلم

 

 اولاد الشوارع قنبله موقوته تؤثر في المجتمع والعداله الاجتماعيه تنهار

تحقيق: ضحى التميمي

بغداد: شبكة ع.ع .. تعتبرمشكله اطفال الشوارع ظاهره عالمية تفاقمت في الفترة الأخيرة بشكل كبير وقد اهتمت بها الدول التي تكثر فيها هذه الظاهرة لما قد ينتج عنها من مشاكل كثيرة تؤثر في حرمان شريحة كبيرة من هؤلاءالأطفال من إشباع حاجاتهم النفسية والاجتماعية.وهيئة الأمم المتحدة أولت اهتماماًبالغاً بها مما أعطاها بُعداً دولياً أكثر في التركيز عليها حيث عرفتها بأنها: \”أي طفل كان ذكرا أم أنثى يجد في الشارع مأوى له ويعتمد على الشارع في سكنه ومأكله ومشربه بدون رقيب أو إشراف من شخص مسئول .

الاستاذ اياد محسن خبير في مجال الطفوله
هذه المشكلة المسئول الأول عنها أولا هم من أنجبوا هؤلاء الأطفال المساكين ثم
ألقوهم فى الشوارع لسبب أو لأخر يعانون المصير المجهول وينحرفون فى عالم الجريمة
يرتكبون من الجرائم ما يشاءون دون وجود رقيب عليهم يقول لهم أن ما يفعلونه عيب
لا يصح أن يفعلوه

الاستاذ احمد كامل مدير مدرسه :قال
أعتقد أن الزيادة السكانية بلاشك لها دور كبيرفى انتشار هذه الظاهرة ولكن هناك عوامل أخرى
مساعدة منها عدم وجود قوانين صارمة لحماية الأطفال … فقوانين العمل مفترض ألا
تسمح بعمالة الأطفال وكلنا يعلم أنها قوانين صورية لا تطبق .

يري الدكتور عصام توفيق قمر أستاذ أصول التربية : أن مشكلة ظاهرة “أطفال الشوارع” لم تظهر على الساحة فجأة، وإنما هي امتداد طبيعي للعقود الطويلة ، وقد حذرنا منها كثيرًا لشدة خطورتها على المجتمعات؛ وذلك لشدة إحساسها بالتهميش والنسيان حتى أنهم يتعاملون على أنهم ليسوا آدميين، وفي الوقت الذي لم يسارع أحد لنجدتهم ونجدة المجتمع؛ زاد عددهم في الشوارع والمناطق المختلفة في ظل تجاهل الدولة والمنظمات الحكومية والدولية بل والأهلية، وهو مما زاد لديهم الشعور بالحرمان والرغبة في الانتقام، وخاصة في ظل ما يرونه من ثراء فاحش على أرض الواقع أو يشاهدونه في وسائل الإعلام التي تتحمل في نظري الجزء الأكبر من أسباب هذه المشكلة؛ وتكمن في عرض كل ما هو مستفز لمثل هؤلاء؛ فإنك ترى جل المسلسلات والأفلام وحتى المسرحيات تقام في أبهى صورة، وأغنى شكل؛ وكأن السينما أو التليفزيون هذه في بلد كألمانيا أو إيطاليا، وليس هناك من أحد في الشعب يعيش تحت تحت خط الفقر
الشيخ محمد الباقر مفتي في احد الجوامع :-
لقد اهتم
الاسلام بحماية حقوق الأطفال من الانتهاك فالإسلام ينص على ضرورة توفير الحمايه
الكاملة للأطفال وعدم انتهاك حقوقهم وتأمين مستقبلهم , فالإسلام يحارب الظلم الاجتماعي
باعتباره أسوء الأفعال حيث قال تعالى ( لا تظلمون ولا تظلمون ) وان عمل طفل
الشارع يحرمه من فرص تعليمه المساوية لأقرانه وسيمنعه من اكتساب كافة حقوقه الأساسية
مثل حنان الأم والأب مما يجعله أكثر عرضه لأن يكون إنسان غير سوى
وقال احد المواطنين :-
هؤلاء الاطفال لا تتجاوز اعمارهم التسع السنوات اي في سن الدراسه وما يحزن القلب اننا كلنا نشاهد بعضهم في الفتره الصباحيه اي في وقت يفترض ان يكونوا في داخل المدرسه واطفال الشوارع مشكله لا بد من السعي لدراستها ووضع حلول لها من قبل جهات مختصه برعايه الطفوله قهؤلاء الصغار انتهكت طفولتهم وهم معرضون لمخاطر صحيه ونفسيه واجتماعيه ومع انهم للاسف الشديد يتعرضون لسخريه والاستغلال من بعض ضعفاء النفوس ويلاحظ عليهم مشكلات سلوكيه كالكذب وسرقه بعدم توفر الرقابه الأسريه

الدكتوره امينه محسن في علم النفس :- أن الفقر وارتفاع عدد أفراد الأسر وضعف التعليم وغياب الدور المؤثر للأب في الأسرة وافتراق الأسرة بسبب الطلاق تمثل الأسباب الرئيسية لانتشارالباعة والمتسولين من الأطفال في شوارع العاصمة وغيرها من الاماكن بل في جميع الدول ورغم أننا لاحظنا عجزالمؤسسات ذات العلاقة عن إيجاد حل لهذه المشكلة رغم اتفاقهم على أهميةالقضاء عليها مما ساهم في انتشارها بشكل كبير في الفترة الأخيرة.

المواطن توفيق جاسم :– قال عن هذه الفئة بأنها ضحية اللامبالاة لحكومة كان كل ما همها جمع المال من شعب تاه في طريق الحاضر لأنه لم يستوعب ماضيه ولم يتعود التخطيط للمستقبل

المواطنه هيفاء سعدي :-ان هؤلاء الاطفال هم ضحايا المجتمع بسبب غياب الجهات المختصه للعمل على قضاء على هذه الظاهره التي تتزايد يوم بعد يوم والتي الان اصبحت ليست مجرد احتياج بل اصبحت مهنه يزاولها العديد من الاطفال بل يوجد العديد من المؤسسات التي تعمل في هذا المجال في استغلال الاطفال وتدريبهم للعمل في التسول من الناس
المواطنه ام احمد الصبيحاوي :-
عمل يوم لأطفال الشوارع
مثل يوم اليتيم وأيضا عمل حملة لجمع الملابس نصف المستعملة وتوزيعها على هؤلاء
الأطفال ، وأيضا إنشاء مركز لتلقى الشكاوى من أطفال الشوارع إذا تعرضوا للإيذاء كذالك العمل على انشاء الجمعيات الخيريه ودور الايتام لكي يقل العدد هؤلاء الاطفال والعمل على القضاء على هذه الظاهره

المواطن سامر محمد:-
. الفرد ـ حسب النظرة الاسلامية ـ ليس كياناً مادياً فحسب ، بل هو كيان مادي وروحي شريف ،
والجوع يمزق هذا الكيان ويحط من قدره ، وبذلك فلا بد من اشباع حاجاته الاساسية في العيش الكريم. والى هذا التفضيل اشار القرآن الكريم بقوله : (وَلقد كَرمنا بني آدم وَحملناهُم فِي البَر وَالبحر وَرزقناهم مِن الطيَّبات وَفضلناهم على كَثير ممَّن خَلقنا تَفضيلاً) فمن حق المخلوق على الخالق اشباعه وكسوته ، واي نقض لهذا القانون الكوني انما هو نقض لصميم مفهوم العبودية بين المربوب والرب. فالجائع لا يستطيع عبادة الله ، ولا يقدر على تحمل التكاليف الشرعية ، فكيف يأمره الخالق اذن ، بالعبادة ولا يضمن له العيش الكريم ؟ ولا شك ان المولى عز وجل خلق للافراد مصادر غذائهم وكسوتهم ، ولكن سوء التوزيع الذي يقوم به الانسان هو الذي يحرم البعض من حقوقهم ويتخم البعض الآخر. وهذا يفسر ـ الى حد ما ـ تأكيد الاسلام المستمر على الانفاق الواجب والمستحب على الفقراء والمساكين
المواطن ثامر مصطفى :-
وانا اسير في شوارع بغداد او دمشق او القاهرة او بيروت يصادفني اطفال في اشارات المرور او في زوايا الشوارع والاسواق اطفال في عمر (4-9) سنوات او شابات في عمر (11-18ٍسنة) وهن يحملن اطفالا رضع او عجائز بمنتهى الحيل والاستجداءات حتى يستعطفوك في ماتدر عليهم بمبلغ نقدي .
وفي احيان اخرى ترى اطفالا ويافعين في سوق العمل وسط الكبار في الاسواق وهم هاربون من مقاعد الدراسة وغيرهم يتسكعون في الاسواق وقسم منهم يدخنون السكاير او الناركيلة في المقاهي او يحتسون المشروبات او الحبوب المهلوسة والمؤثرة عقليا او يشمون التنر او مذيبات الاصباغ والسيكوتين لما له من تأثير عقلي وهذياني بالنسبة لهم.
انهم اطفال الشوارع , جرح في ضمير الانسانية في مجتمع نسمع به الاذان خمس مرات وحكومات اتخذت من الدين ستارا لها للقفز على عقول الجماهير.

الخاتمه :- توصلت من تحقيق :-ان تطوير التعليم الأساسي لأطفال الشوارع وحماية الأطفال الذين يعانون من صعوبات من التشرد في الشوارع. وتتركز الأنشطة على ما يلي:
(1) زيادة توعية عامة الجمهور بالمشكلات الخاصة بأطفال الشوارع وتلك التي تنجم عن عدم تطبيق الحق في التعليم للجميع.
(2) توفير دعم تقني للمنظمات والمؤسسات من أجل تلبية الاحتياجات الأساسية لهؤلاء الأطفال.
(3) تعزيز الشراكات بين القطاع العام والقطاع الخاص على المستويين الوطني والدولي من أجل ضمان استدامة عمل اليونسكو وفعاليته والقاء الدور الكبير على الموسسات الدينية الخيرية لتحمل المسؤلية الشرعية خصوص هولاء الاطفال.
أن هذه المشكلة موجودة منذ زمن بعيد، فهي بالفعل قضية كبيرة، فأبناء الشوارع هم أناس عاشوا على هامش المجتمع، وبالتالي فهم ضحايا المجتمع، وأيضًا ضحايا لسياساتٍ كثيرة خاطئة، والآن أصبحت قنبلةً موقوتةً يتم استخدامها الآن بشكلٍ غير آدمي، فهم وجدوا مَن يعطيهم الأكل والشرب والمال، وهم- طبيعي- محرومون من هذه الحقوق ومتعطشون لها، ان في تبؤ الاحزاب الاسلامية السلطة في البلدان التي تعيش المشكلة هي في مواجهة حقيقة في نجاح برنامجها التنموية في خدمة الانسان وراس استترايجيتها العدالة الاجتماعية والا ان اطفال الشوارع هم قنبلة موقوته للثورة كثورة الزنج والصعاليك والشطار . ان الان الاختبار الحقيقي لنجاح العدالة الاجتماعية العربية الاسلامية بتجربتها الجديدة والا الانتقال الى الحكومات المدنية كما في اوربا التي تسمؤ بالانسان وكرامته .

 

1

التعليقات :

اكتب تعليق

جمعية خريجي كويكا في العراق تتبرع بأجهزة ومعدات لدار تأهيل أحداث الإناث دعمًا للفئات الضعيفة
⁨ راح يغيّر نظام “ضمان الرقمية” مستقبل العاملين بالقطاع الحر
ضمان الرقمية” وصلت… بس أنت مستعد تختار التقاعد الاختياري
مع التحول الرقمي .. ماكو روح وتعال !
رقم 154 على معاملتك تخلّصك من الرشاوي والابتزاز
النزاهة تدخل على خط الانتخابات البرلمانية المقبلة
 هل تعلم أن بعض أجهزة الشبكات المنزلية مخالفة للقانون؟
بيان .. رابطة الإعلاميين الشباب ترفض الابتزاز او التسقيط الاعلامي  
التسجيل الصوتي المفبرك المنسوب لرئيس هيأة الإعلام والاتصالات
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية سؤدد طارق
كويكا تحتفي بجسور الصداقة والتنمية بين العراق وكوريا
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية لارا محمد
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الاعلامي ماهر عماد
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. د. ليلى الدليمي
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي محمد سامي
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية زهراء صباح
بين النهرين .. حكاية جمال المستقبل
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي أنس البدري
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي محمد الكبيسي
بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي نور نزار
أربعة ملفات مهمة على طاولة السوداني والمؤيد
العمل تدعم مكاتبها الاعلامية وتدعو الى التواصل الاعلامي وفق رؤية مهنية رصينة
التربية تعلن عن أسماء منتسبي تربية نينوى التي تم استحصال سلامة موقفهم الامني من قبل الامن الوطني
المناصب والعناوين لا تعلوا على المجاهدين وزيارتهم والاهتمام بهم بل نقبل اياديهم التي تقاتل
بغياب زهير والجبوري.. القضاء العراقي يقرر اعتقال الكفلاء وتحديد موعد جديد للمحاكمة
شمول محافظ البصرة ماجد النصراوي باصلاحات الحزمة الثالثة
المهدي:تحت عدسة قناة العراقية “شخصية امتازت بالفتوحات الثقافي”
دعا الى عقد مؤتمر دولي لاعمار المناطق المتضررة وزير التخطيط : (36.8) ترليون دينار حجم الاضرار الناجمة عن العمليات الارهابية للمدة 2004-2016
الصحة: افتتاح مركز صحي تخصصي لطب الاسنان في الديوانية
وزير النقل يوجه بتخفيض اسعار تذاكر الطيران الداخلي
علي الموؤيد: يؤكد دعم العراق للبنان خلال اتصال هاتفي مع وزير الإعلام اللبناني
اعلان حالة الطوارئ القصوى في مصر
وزير التخطيط يترأس اجتماعاً مشتركاً لغرفة العمليات والإدارة التنفيذية للتعداد العام للسكان
العراق علامة حياة ورحمة .. وليس رمزا للفتن والفساد
رئيس البرلمان يستنكر تفجيرات بروكسل ويدعو المجتمع الدولي للتضامن في حربه ضد داعش
الداخلية: تحويل منتسبي الوزارة الحاصلين على الشهادة الجامعية من الملاك العسكري الى المدني
مركز يؤشر ارتفاعاً مخيفاً بحالات الطلاق بالعراق خلال 4 سنوات
انعقاد المؤتمر التأسيسي الأول لجماعة المسرح المعاصر في البصرة
أصحاب المولدات اسعد الناس ترفا وسفرا وثراء
العراق يشهد جهودًا متزايدة لتعزيز مجتمع آمن ينبذ التطرف ويؤمن بالسلم والتعايش
"عيون " تحتفي بالمبدعين من الفنانين والإعلاميين لعام 2015. الاعرجي: ينتقد بشدة ضرب التحالف للجيش العراقي ويطالب بتسليم الجناة فورا للقضاء العراقي البصرة عاصمة لقمع حرية التعبير وهجرة الصحفيين!!. التركمان يعلنون قرارهم من "تكنوقراط" العبادي الجابري: تشرفت خشبة المسرح الوطني باعتلاء الفنان عبد المرسل الزيدي قبل رحيله الحكيم يدعو لتقييم جاد وعلمي للحكومة العراقية بمناسبة مرور عام ونصف على تشكيلها الدكتورة أمال كاشف الغطاء تحاضر عن علاقة الدين بالدولة الفتلاوي :تدعو وزارة الصحة الى تخصيص مليارين لعلاج مرضى الثلاسيما في ذي قار الفتلاوي: يجب أبعاد أدارت صحة ذي قار والتربية عن المحاصصة الحزبية الوائلي: الحكم بالإعدام على منفذي جريمة سبايكر قد أنهى الخطوة الأولى في هذه القضية " بطاقة نجوم الإعلام العراقي .. الإعلامية د. ثناء الفيلي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي أحمد شكري بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية إيمان علاوي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية ديالا كلتوم بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية رسل رياض بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية زهراء سمير بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية سلمى الجميلي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية فيان الجادري بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية كندا حيدر بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية لبنى الخولي بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية ملاك حازم بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية نورهان عادل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامية هاجر العادل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي تحسين السيد بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي عبد العزيز درويش بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي علي خشان بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي عمرو جميل بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي محمد الفهد بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي مصطفى الأمير بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. إيناس الصافي بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. الاعلامي ساري حسام بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية .. محمد الفريد بطاقة نجوم الإعلام العربي الشخصية الإعلامي: صدام هاشم بطاقة نجوم الإعلام العربي – الإعلامية السورية سهار أديب بيان صادر من قيادة العمليات المشتركة/ خلية الاعلام الحربي تنعى رابطة الإعلاميين والصحفيين الشباب الزميل حميد عكاب مدير قناة العهد الفضائية خطيب جمعة المنطقة الخضراء: التحدي الاقتصادي الذي يواجه العراق اخطر من داعش رئيس البرلمان : تحرير الرمادي انكسار لشوكة داعش ونقطة انطلاق لتحرير نينوى رابطة الإعلاميين والصحفيين الشباب تنعى ( سيف طلال وحسن العنكبي) من قناة الشرقية طـــل الصبــــاح أولك علوش قائد عمليات الانبار :انطلاق عملية عسكرية لتحرير قاطع شرق الرمادي كورك "تيليكوم" تشارك الطائفة المسيحية احتفالها في مبادرة إنسانية منع وسائل الإعلام العراقية من تغطية فعاليات مؤتمر البرلمانات الإسلامية في بغداد نقيب الصحفيين يحذر من تهميش الاسرة الصحفية ويؤكد : سيكون ردنا قاسيا لا تتوقعه الحكومة والبرلمان ⭐ بطاقة نجوم الإعلام العربي .. الإعلامي حمزة حسين
استفتاءات

رأيك بتصميم الموقع

View Results

Loading ... Loading ...
تابعونا على الفيس بوك